أصبحت الصين أكبر سوق للسيارات في العالم. فمن غير معقول أن صناعة السيارات الصينية ليست لديها ملكية العلامة التجارية و التكنولوجيا الأساسية. لذلك، فإن ظهور العلامة التجارية الخاصة بنا هو فقط مسألة وقت. على أساس هذه الثقة والمأمورية، ولدت شركة CHERY في منطقة صناعة السيارات الوطنية في عام 1997 ومن ثم بدأت رحلتها الشجاعة.
على الرغم من أننا خضنا جميع أنواع الصعوبات ونعلم أن طريق المستقبل ليس سهل، ولهذا سوف نواصل حلمنا من دون أي تردد وسوف نحاول بقدر المستطاع أن نقوم بتحقيقه. هذا لأننا فهمنا ما هي مهمتنا، الطريق والهدف الرئيسي ولهذا نحن واثقون من أنفسنا. اليوم، تراكمت لدى شركة CHERY تقنيات وخبرات كبيرة وأنشأنا الأساس الخاص بنا. لقد زرعنا جذورنا في السوق العالمي بشكل جيد وقمنا بخطوة كبيرة نحو الهدف.
كما نحن نعلم جميعاً، المنافسة هي القاعدة الأبدية لإقتصاد السوق. في نهاية المطاف فإن السلام والوئام ينتمي للقوي. بما إن شركة CHERY تتطور بشكل سريع في السنوات الأخيرة، بدأ العالم بأسره يحط النظر علينا. وبالتالي، فإن العلامات التجارية للسيارات الصينية الحديثة الولادة بما في ذلك شركة CHERY سوف تواجه بيئة تزداد سوءاً باستمرار. هذا الضغط الواقعي قد يغطي ويؤثر على العديد من العلامات التجارية. بالنسبة لشركة CHERY، مع ذلك، فهو لن يحدث أبداً. لأن الموظفين في شركة CHERY لن يفقدوا روح رسم السيف في اللحظات المحرجة وشجاعة القتال. فهم لن يترددوا ولن يتوقفوا عن السير إلى الأمام مع تغير البيئة الخارجي. نحن نؤمن أننا قادرون على تحقيق هدفنا النهائي حتى لو كان على حساب أجيال من الجهود المستمرة.
لكن الروح والشجاعة فقط ليست كافية. من أجل خلق علامة تجارية عالمية، يجب علينا توحيد كل القوى من أجل إقامة جبهتنا الموحدة. لكي نكون أكثر وضوحاً، يجب على شركة CHERY أن تقيم علاقات تعاونية عالمية وابتكار طرق تعاونية مع الرؤية العالمية وهذا لتحقيق هدف المنفعة المتبادلة والفوز المتعدد، و التنمية المشتركة مع الشركاء في الوقت ذاته تحسين التنافس العالمي وتدويل العلامة التجاري بشكل جيد.
اليوم، بالإعتماد على الفرص الكبيرة للتعديل الجديد لصناعة السيارات العالمية، تستمر شركة CHERY في استكشاف طريق الابتكار التقني، الابتكار الإداري و الابتكار المؤسسي، وتخطوا نحو هدفها كشركة عالمية حديثة مع رأس المال الأنساني و العلمي والقوة التكنولوجية، ثقافة التعاون الكبيرة لروح المبادرة، وكذلك الشعور القوي نحو المسؤولية الاجتماعية.